
السائحة الدنماركية المسماة "لويزا فيستيراكر جيسبرسين"، البالغة من العمر 24 سنة،

السائحة النرويجية "أولاند مارين" البالغة من العمر 28سنة

رجحت السلطات المغربية، مساء الأربعاء، فرضية العمل الإرهابي في مقتل السائحتين الأجنبيتين واللتان عثرا على جثتهما مفصولتي الرأس يوم الإثنين الماضي
هذا وأعلنت القناة الثانية للتلفزيون المغربي أن وراء العملية الإرهابية لقتل السائحتين الأوروبيتين 3 عناصر اعلنوا ولائهم لتنظيم "داعش".
وكشفت النيابة العامة في بيان لها، أن المحققين المغاربة تعرفوا على هوية المشتبه فيهم، المتورطين في جريمة القتل السائحتين الأوروبيتين.
وتم اعتقال شخص ينتمي لـ"جماعة متطرفة" فيما البحث جارٍ عن الآخرين.
القتلة المتهمين بإغتيال السائحتين حسب بلاغ الشرطة
فإن المشتبه به الأول يدعى "رشيد أفتاتي"، من مواليد سنة 1985، يعمل تاجرا، ويقطن في دوار القايد بجماعة حربيل بمراكش، والثاني "وازيد يونس" نجار من مواليد سنة 1991 يسكن في العزوزية بالمدينة الحمراء، أما الثالث فهو "عبد الصمد إيجود" من مواليد عام 1993، ويقطن في درب زروال.
القتلة المتهمين بإغتيال السائحتين حسب بلاغ الشرطة
فإن المشتبه به الأول يدعى "رشيد أفتاتي"، من مواليد سنة 1985، يعمل تاجرا، ويقطن في دوار القايد بجماعة حربيل بمراكش، والثاني "وازيد يونس" نجار من مواليد سنة 1991 يسكن في العزوزية بالمدينة الحمراء، أما الثالث فهو "عبد الصمد إيجود" من مواليد عام 1993، ويقطن في درب زروال.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق